عشبة الذكاء وتقوية الذاكرة" الجنكة "تعرف على فوائدها وطريقة استخدامها

فوائد عشبة الجنكة
تحتوي عشبة الجنكة على نسبة عالية من مضادات الأكسدة، لذا فهي تفيد في مقاومة الأورام السرطانية في الجسم. تخفض عشبة الجنكة ضغط الدم المرتفع، كما تزيد من تدفق الدم، وتعالج ضعف الدورة الدموية، وتمنع تصلب الشرايين وما ينتج عنها من أمراض القلب؛ كالجلطات القلبية، والسكتات الدماغية، والشريان التاجي. عشبة الجنكة مضادة للتشجنات العضلية، وآلام العضلات والالتهابات العامة في الجسم، كما تقاوم علامات الشيخوخة عند كبار السن. تزيد من تدفق الدم في المخ، لذا فهي تساعد على تقوية الذاكرة بشكل ملحوظ وعلاج الزهايمر، كما تفيد في زيادة نسبة الذكاء لدى الفرد، حيث إنها تحسّن من القدرات الذهنية والعقلية. تحسّن من عمل خلايا الجهاز العصبي وتمنع من اعتلالها. تفيد في علاج الطنين "الصفير" المزمن في الأذن، وخاصة عند المسنين. تعالج مشاكل المثانة، وتفيد في علاج مشكلة السلس البولي. تحسّن من نسبة إفراز الإنسولين في الدم، مما يخفض من نسبة السكر المرتفعة فيه. لعشبة الجنكة فعالية عالية في علاج مرض الربو الشعبي، ومشاكل الجهاز التنفسي الأخرى. تمنع انحباس السوائل في الجسم. تخفف من مضاعفات ارتفاع السكري عند الكبار، حيث تحمي من أعراض العجز الجنسي لدى الرجال. 



طريقة استعمال عشبة الجنكة

تُستخدم عشبة الجنكة بطرقٍ عدة وأشكال مختلفة، وأهمّ طرق استخدامها كما يأتي:

تستخدم على شكل مكمل غذائي ومستخلص من مكونات العشبة، حيث يتم تناول هذا المكمل على شكل أقراص أو مسحوق عن طريق الفم.

تُستخدم بذورها مباشرةً كمواد مضافة إلى مختلف أصناف الطعام والحلويات.

تستخدم أوراقها بشكل مباشر، بحيث يتم تناولها أو استخلاص المواد المفيدة منها.

تُستخدم على شكل كريم طبيّ نباتي يوضع على الجل مباشرة لعلاج العديد من الأمراض الجلدية، مثل: البهاق أو تدليك الأطراف لزيادة تدفق الدم إليها.

فوائد عشبة الجنكة

لهذه العشبة العديد من الفوائد الطبية التي تعزّز أداء أجهزة الجسم كافّة، وأهمها ما يأتي:

تعزز الوظائف الإدراكية، وتقوي الذاكرة، وتزيد القدرة على التركيز والانتباه.

تعالج مرض الخرف والزهايمر المبكر.

تساعد في التعافّي من السكتة الدماغية.

تعالج مرض الضمور البقعي الذي يصيب العين.

تعالج أمراض الشرايين الطرفية.

تزيد القدرة الجنسية وتعالج الضعف الجنسي؛ لأنها تعزز تدفق الدم إلى الشعيرات الدموية الدقيقة في الأعضاء التناسلية.

تحسن رؤية الألوان وتقوي النظر عند مرضى السكري.

تعالج مرض ارتفاع ضغط العين “الجلوكوما“، كما تعالج أمراض العيون التي لها علاقة بالشعيرات الدموية الدقيقة.

تقي من الإصابة بالجلطات القلبية والدماغيّة.

تمنع الإصابة ببرودة الأطراف والتثليج خلال فترات البرد والصقيع.

تؤخّر ظهور علامات الشيخوخة؛ لاحتوائها على مواد تقضي على الشوارد الحرة للخلايا.

تعالج طنين الأذن وتقي من الإصابة باضطرابات اتزان الجسم والدوخة.

تعالج الصداع والصداع النصفي والاضطرابات المزاجيّة، كما تزيدُ قدرةَ السمع.

تنشط جريان الدم في الأطراف.

تعالج مرض الربو التحسسي والكحّة والسعال.

تعليقات

المشاركات الشائعة